من ذاق ظُلمة الجهل أدرك أن العلم نور |  Facebook

حفظ البيانات
الرئيسيةالتسجيلالتعليماتمواضيع لم يتم الرد عليهامشاركات اليومالبحث

منطقة دخول العضو
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحث في الموقع
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
جديد المواضيع
تواصل معنا


إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

حصاد الهجوم الإلكتروني على إسرائيل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوع

جالب الأخبار
.: مشرف قسم الأخبار :.
.: مشرف قسم الأخبار :.

جالب الأخبار

التسجيل التسجيل : 07/10/2012
العمر العمر : 32
المشاركات المشاركات : 542
الاقامة الاقامة : في قلوب الناس
المهنة المهنة : News


رام الله-فراس برس: ذكرت تقارير إسرائيلية، اليوم الاثنين، أن إسرائيل تعرضت لأقوى هجوم الكتروني (سايبر) شنه هاكرز فلسطينيون وعرب خلال اليومين الماضيين، وأن الضرر الأساسي تمثل بتوقف عمل مواقع الكترونية حكومية لفترات قصيرة، لكن التوقعات تشير إلى هجمات كهذه أقوى في المستقبل.

ونقلت وكالة يونايتد برس انترناشونال عن مصادر في الهيئة الإسرائيلية لحماية المعلومات، إن هجوم السايبر استهدف حتى مساء أمس، ما بين 300 و600 موقع الكتروني، بينها المواقع الالكترونية لوزارة التربية والتعليم والصناعات العسكرية التي لحقت بهما الأضرار الأكبر وتوقف عملهما عدة ساعات.

وأعلنت وزارة المالية الإسرائيلية أنها تصدت لعدة هجمات سايبر ضد مواقعها الالكترونية خلال يوم أمس.

ونقلت صحيفة "هآرتس" عن أفي فايسمان، مدير عام شركة "سي سيكيورتي" المسؤولة عن تفعيل الهيئة الإسرائيلية لحماية المعلومات، قوله إن "الهجوم كان أقوى من أي هجوم واجهناه في الماضي، ورغم ذلك فإنه كان مفاجئاً بضعف نوعيته، ونتوقع أن يكون الهجوم المقبل أشد قوة بكثير من حيث النوعية والكمية".

وقدّر فايسمان أن هجوم السايبر الحالي كان أقوى بعشرة أضعاف من هجوم مشابه تعرضت له إسرائيل خلال عملية "عمود السحاب" العسكرية الإسرائيلية ضد قطاع غزة في تشرين الثاني/نوفمبر الماضي.

وتابع أن "أقل من 100 موقع الكتروني صغير وحوالي 15 موقعا الكترونيا لمنظمات كبيرة تضررت لفترات تراوحت ما بين دقائق معدودة وعدة ساعات، وبينها موقعين أو ثلاثة تضررت لفترات طويلة".

وتشير تقديرات شركات إسرائيلية لحماية المعلومات، وبينها شركتا "أفنات" و"كومسك"، إلى أن عدد مواقع المصالح التجارية الصغيرة في إسرائيل التي اخترقها الهاكرز يصل إلى مئات وربما أكثر من ذلك.

ونشر الهاكرز الذين نفذوا هجوم السايبر قوائم شملت عشرات المواقع وحسابات على شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك" وآلاف التفاصيل حول بطاقات ائتمان شملت تفاصيل كاملة حول حامليها لكن تبين، وفقا للتقارير الإسرائيلية، أن قسم كبير منهم ليسوا مواطنين إسرائيليين ولذلك فإنه لا يمكن في هذه المرحلة تحديد عدد البطاقات الصالحة للاستعمال من بينها.

ووفقا لشركة "كومسك" فإنه على الرغم من نشر عدة وثائق تدل على ما يبدو على تسرب معلومات حول تفاصيل شخصية من مواقع الكترونية حكومية وأرقام بطاقات ائتمان "إلا أنه تبين حتى الآن أن هذه المعلومات ليست صحيحة بغالبيتها العظمى وتبدو كإعادة تدوير لمواد قديمة نشرها الهاكرز في الماضي".

وجرت أغلبية هجمات السايبر بين الساعات الثانية بعد منتصف الليل والسادسة صباحا، إلا أن هذه الهجمات تواصلت طوال نهار أمس، وتم خلالها وقف عمل موقعي وزارة الدفاع والناطق العسكري الالكترونيين لمدة ساعتين.

وكانت منظمة "أنونيموس" التي ينتمي إليها الهاكرز قد أعلنت عن اختراق الموقع الالكتروني لجهاز المخابرات الخارجية الإسرائيلية، الموساد، خلال ليلة أول من أمس لكن هذا الموقع عاد ليعمل كالمعتاد صباح أمس.

ويذكر أن الهاكرز احتجوا من خلال هذه الهجمات على السياسة الإسرائيلية ضد الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة الغربية وتضامنا مع الأسير الفلسطيني سامر العيساوي المضرب عن الطعام منذ 250 يوما تقريبا ويواجه خطر الموت، وهدد الهاكرز بمحو إسرائيل من شبكة الانترنت.

إلا أن صحيفة "ذي ماركر" الاقتصادية الإسرائيلية قالت اليوم إن هجمات السايبر من شأنها أن تعزز صناعة حماية المعلومات في إسرائيل.

 

 
 

حصاد الهجوم الإلكتروني على إسرائيل

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
  راقب الله فيما تكتب وتذكر ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )

 مواضيع مماثلة

-
» إسرائيل تفتح كرم أبو سالم بعد 6 أيام من الإغلاق
» استفحال العنصرية بين فتيان وشبان إسرائيل
» استطلاع: نصف الإسرائيليين يفكرون بمغادرة إسرائيل
» ويكلكس إسرائيل.. صندوقها الأسود يتحدث...!
» هجرة اليهود إلى إسرائيل تواصل تراجعها
Powered by phpbb® Copyright ©2012-2019 Ltd
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المنتدى ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)