من ذاق ظُلمة الجهل أدرك أن العلم نور |  Facebook

حفظ البيانات
الرئيسيةالتسجيلالتعليماتمواضيع لم يتم الرد عليهامشاركات اليومالبحث

منطقة دخول العضو
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحث في الموقع
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
جديد المواضيع
» تحميل برنامج SFX Maker الشهير لصناعة البرامج الصامتة بآخر إصدار + تنصيب صامت
الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان Untitl14الثلاثاء 12 سبتمبر - 12:43 من طرف alaa_eg

» تحميل برنامج QQ Player كيوكيو بلاير مشغل الفيديو للكمبيوتر
الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان Untitl14الثلاثاء 12 سبتمبر - 12:14 من طرف alaa_eg

» تحميل برنامج صانع شهادات التقدير للكمبيوتر مجاناً - Certificate Maker
الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان Untitl14الثلاثاء 12 سبتمبر - 12:04 من طرف alaa_eg

» منتديات العرب
الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان Untitl14الجمعة 24 فبراير - 19:53 من طرف alaa_eg

» منتدى المشاغب
الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان Untitl14الجمعة 24 فبراير - 19:51 من طرف alaa_eg

تواصل معنا


إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوع

جالب الأخبار
.: مشرف قسم الأخبار :.
.: مشرف قسم الأخبار :.

جالب الأخبار

التسجيل التسجيل : 07/10/2012
العمر العمر : 32
المشاركات المشاركات : 542
الاقامة الاقامة : في قلوب الناس
المهنة المهنة : News


لم يتوقف طوفان الاحتجاجات الشعبية ضد الحكومة التركية عن تدفقه منذ أن بدأ فى مايو الماضى بـ«ثورة الأشجار» فى ميدان تقسيم ووضع حزب العدالة والتنمية الحاكم فى مأزق سياسى أكثر صعوبة وحرجا طوال 10 سنوات من انفراده بالسلطة، وسرعان ما دخلت ساحة «كاديكوى» على الضفة الآسيوية لمدينة أنطاكيا دائرة العنف والصراع بين الإسلاميين والشارع، عندما اشتعلت مجددا المظاهرات بنزول الآلاف فى تحد لرئيس الوزراء رجب طيب أردوجان، اعتراضا على أحداث «تقسيم» وما شهدته من صدامات دموية بين المتظاهرين وقوات الأمن، انتهت باستخدام الغاز المسيل للدموع وخراطيم المياه للقضاء على بؤرة الاحتجاجات المناهضة للحكومة فى الآونة الأخيرة.
ومثلما فجرت وفاة خالد سعيد فى مصر ومحمد بوعزيزى فى تونس شرارة الربيع العربى، ظهر مشهد قتل الشاب أحمد أتاكان (22 عاما) فى أنطاكيا جنوب البلاد والقريبة من الحدود السورية، حيث فقد حياته أثناء صدامات مع الشرطة، واتهمت عائلته الأمن بتعمد قتله، وهو الاتهام الذى رفضه وزير الداخلية التركى معمر جولر، مستنكرا استغلال وفاته لـ«غايات تحريضية»، إلا أن حالة «أتاكان» صعدت من التظاهرات فى كل أنحاء تركيا، مما أحيا شبح الحراك المناهض للحكومة الذى هز الدولة منذ 3 أشهر.
وحذر المراقبون من أن تطورات المشهد التركى وارتباطها بمستقبل ومصير صعود الإسلاميين واحتفاظهم بالسلطة فى عدة دول تدق ناقوس الخطر وتفتح الباب أمام جولات جديدة تهدد أردوجان وجماعته، وكان استيقاظ الاحتجاجات مجدداً دافعاً قوياً للجوء الحكومة الإسلامية إلى تحرك تكتيكى بإطلاق مشروع ضخم لتعزيز وجوده على مواقع التواصل الاجتماعى، من خلال فريق إعلامى يضم 6 آلاف موظف تحولوا إلى «ميليشيات إعلامية» لإجهاض صور المعارضة على تويتر وفيس بوك، وكشفت صحيفة «ستار» التركية أن خريطة توزيع الميليشيات تعتمد على نشر ممثلين لـ«العدالة والتنمية» فى أكثر من 900 منطقة يوجد بها الحزب، ويعمل الفريق على تحويل المشاعر السلبية من الحزب الحاكم إلى توجهات إيجابية.
ورأت صحيفة «حرييت» أن هذه الخطوة جاءت بعد فترة وجيزة من تلقّى «العدالة والتنمية» هزيمة واضحة فى الفضاء الإلكترونى، عندما قصد متظاهرو «تقسيم» فى مايو الماضى هذه الوسائل لتنظيم احتجاجاتهم المناهضة للحكومة، وبلغت مستويات عالية دفعت «أردوجان» إلى التدخل شخصياً انطلاقاً من «خطر تويتر»، وبدأ حملته ضد المواقع.
واستغلالاً لتورط النظام فى قمع المظاهرات بالقوة تصدرت أحداث «كاديكوى» الصحف العالمية، وكانت فرصة ذهبية لصحيفة «ديلى تليجراف» البريطانية التى سخرت من اتهامات ساقها «أردوجان» ضد الحكومة البريطانية بـ«ازدواجية المعايير» عندما تورطت فى العنف ضد المتظاهرين احتجاجاً على سياسة التقشف، بينما وقع رئيس الوزراء التركى فى نفس الخطأ فى مأزقى «تقسيم» و«كاديكوى».
ورصدت صحيفة «ذى ناشونال» الإماراتية اتهامات تنتظر الشرطة التركية بممارسة العنف والظلم ضد المواطنين، واستندت فى تقريرها إلى شريط فيديو عن واقعة مقتل «أتاكان» والذى حاولت السلطة التركية حذفه تفاديا لسيل انتقادات منظمات حقوق الإنسان، فيما تطرق موقع «أوبن ديموكراسى» الأمريكى إلى المشهد العام من زاوية طائفية، مشيراً إلى أسلوب حكومة أردوجان فى التعامل مع الأقلية العلوية التى لا يزال غير معترف بها فى تركيا.
وبدورها، التقطت وكالة «أسوشيتد برس» طرف الخيط فى الأحداث واعتبرت المظاهرات المشتعلة منذ شهور، والتى استمرت تداعياتها حتى الأيام الأخيرة، «رسالة واضحة» تدلل على استبداد «أردوجان» على نحو متزايد، مما يقتضى منه الاستماع لمعارضيه وبناء جسور التواصل معهم فى ظل الاحتقان المتصاعد وتضخم مطالب الأقليات، ليتبلور مأزق الإسلاميين فى تركيا بين فئة من الشعب تنظر إلى النظام الحالى باعتباره «ديكورا ديمقراطيا» يبطن بداخله مستبدا عنيفا، وضغوط دولية تسعى إلى اصطياد «أخطاء» هذا التيار الدينى كخطوة لإسقاط مشروعه إلى الأبد.

 

 
 

الطبعة الثانية من غضب الشارع التركى ضد استبداد أردوغان

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
  راقب الله فيما تكتب وتذكر ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )

 مواضيع مماثلة

-
» الشارع الاكثر انحدار بالعالم
» حل الوحدة الثانية - الإلكترونيات -
» تلخيص تكنولوجيا المعلومات (الوحدة الثانية)
» تحضير انجليزى للثامن /الوحدة الثانية
» مراجعة وتوقعات في اللغة العربية - الورقة الثانية
Powered by phpbb® Copyright ©2012-2019 Ltd
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المنتدى ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)