من ذاق ظُلمة الجهل أدرك أن العلم نور |  Facebook

حفظ البيانات
الرئيسيةالتسجيلالتعليماتمواضيع لم يتم الرد عليهامشاركات اليومالبحث

منطقة دخول العضو
اسم العضو:
كلمة السر:
ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
:: لقد نسيت كلمة السر
بحث في الموقع
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
جديد المواضيع
تواصل معنا


إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
 

ويكلكس إسرائيل.. صندوقها الأسود يتحدث...!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوع

جالب الأخبار
.: مشرف قسم الأخبار :.
.: مشرف قسم الأخبار :.

جالب الأخبار

التسجيل التسجيل : 07/10/2012
العمر العمر : 32
المشاركات المشاركات : 542
الاقامة الاقامة : في قلوب الناس
المهنة المهنة : News


كتب اكرم عطا الله:

فضائح بالجملة يتحدث بها" الداد يانيف" الذي عمل لسنوات في مكتب رئيس الحكومة في إسرائيل، ربما أن الفضيحة الأكبر تمثلت بتواطؤ كل وسائل الإعلام مرة واحدة على ألا تعطى ذلك المرشح مساحة إعلانية مدفوعة أثناء الدعاية الانتخابية في إسرائيل الشهر الماضي لينشر برنامجه كما كل الأحزاب الإسرائيلية.

الداد يانيف محام عمل مساعدا في مكتب رئاسة الحكومة الإسرائيلية لسنوات منذ أيهود باراك نهاية تسعينات القرن الماضي حتى إلى ما قبل شهرين، عايش وعاصر كل رؤساء الحكومات آخرها حكومة نتنياهو، يانيف صعق من حجم الفساد" المهول" الذي حدث في عهد نتنياهو وكيف أغلقت ملفات فساد وقضايا شرطة وكيف تم تعيين كبار رجالات الدولة في صفقات فساد وكيف تم ابتزاز الكثير ومن يحكم إسرائيل فعلياً؟ والأصابع الخفية التي تحرك قيادتها وكيف تدار السياسة في إسرائيل.. كنز من المعلومات ينشرها يانيف دفعة واحدة.

يانيف قرر أن يشكل حزباً سياسياً قبيل الانتخابات الأخيرة في إسرائيل. أطلق عليه حزب "إسرائيل الجديدة"، وعندما عرض دعايته الانتخابية على وسائل الإعلام رفضت جميعها مكتوبة ومسموعة أو مرئية قبول إعطائه حقه كما كل الأحزاب، فقرر بث دعايته على موقعه الإلكتروني الخاص الذي نشر خلال دعايته فضائح كان يجب أن تهز المؤسسة الحاكمة هناك، فقد كشف تواطؤ وسائل الإعلام وارتباطها بالمؤسسة الفاسدة في الدولة.

الاتهامات التي يسوقها يانيف كفيلة باعتقاله ومحاكمته ولكن يبدو أن المؤسسة التي يتحدث عنها أكثر ذكاء بحيث لم تعتقله حتى لا تثير فضيحة أكبر وفضلت عدم إثارة الأمر، وهكذا لم يشاهد كثير من الإسرائيليين ما قاله الرجل وبالتأكيد ليس كثيرا من العرب ومراكز الدراسات التي تتابع الشأن الإسرائيلي.

لقد وزع الداد يانيف اعترافاته على ثلاث عشرة حلقة يتحدث بها عن حقيقة المؤسسة الحاكمة في إسرائيل والعلاقات "القذرة" وكل حلقة حوالي ست دقائق، اعترافات مذهلة تعتبر كنزا للمتابعين للشأن الإسرائيلي وتعطي صورة أخرى عن طبيعة النظام واتخاذ القرارات إنها بمجموعها تمثل الوجه الأسود للقيادة الإسرائيلية وبالطبع لم يكذب الرجل فلو تحدث مدعيا ذلك لتمت محاكمته وسجنه.

يبدأ اعترافاته بالقول "السياسيون يحتاجون المال، من يعتقد أنه قادر على ضرب إيران يشعر أنه امتلك العالم ولا تعود تكفيه الـ 40 ألف شيكل فيبحث عن المال بالطرق القذرة".. ويستطرد في حلقته الأولى قائلا" بيبي نتنياهو يتصرف كزعماء العصابات يخرج المال من جواربه.. رأيته يفعل ذلك في بيت والده عندما كان حيا في القدس.

" أتذكرون تظاهرة ضباط وجنود الاحتياط بعد حرب لبنان عام 2006، يقول يانيف، كنت مع بيبي كان حينها رئيس المعارضة رأيت نتنياهو يتحرك ذهابا وإيابا مع نتان ايشل مثل الفراشة هنا في فندق عزرائيلي، وفجأة طلب من ايشل الهاتف فأعطاه إياه، قال بيبي ليس هذا بل الأبيض، وهو الهاتف الذي ليس باسمه وغير مراقب وللعمليات الخاصة كما يفعل الخارجون عن القانون، هاتف غير معرف فقط للعمليات الخاصة، كان نتنياهو يقف في الوسط يوزع المال على يوأف هورفيتس وعوزي ديان الذي وصفه بالرجل الذي تصدر الأمر، كان يوزع المال عليهما، وهما كانا من رتبا بالمال تلك التظاهرة، وبعد فوزه ماذا حصل قال يانيف؟ عوزي ديان تولى مفعال هبايس "شركة اليانصيب "وهورفيتس تولى سلطة البث.

ينتقل لفضيحة مدوية لعوفر عيني رئيس الهستدروت ويفك لغز عدم مشاركة الهستدروت في تظاهرات الخيام التي خاف نتنياهو أن تسقط حكومته فيقول أن عوفر عيني قبض ثمن عدم مشاركة اتحاد العمال في صفقة قذرة وهكذا أجهضت الثورة على نتنياهو، ثم يلقي الضوء على شخصية عيني في الحلقة الثالثة قائلا: لعوفر عيني حياةٌ مضطربة فهو مدمن... إنه مقامر ..مدمن على القمار هو جزء من العالم السفلي، يقامر في شقة في بئر السبع وكل ليلة يقامر ويخسر ويخسر، ولا أحد يسأله من أين المال لأنه لا أحد كما يقول يسأل أي مسؤول إسرائيلي من أين المال، عوفر عيني أقوى من بيبي يمارس سلطة في حزب العمل وفي الليكود وفي الصحف، لأن العمال الذين يقودهم موجودون لدى الجميع، بنك ما يتم خسارته في ليلة واحدة هناك يساوي بنك اسرائبل.

قصة إسرائيل الأبرز في وزير خارجيتها ليبرمان، يانيف في حلقته الخامسة يبدأ الحديث عنه قائلا لمحاوره: وزير الدفاع ليس ليبرمان .. إنه مارتن شلاف ( وهو مليونير يهودي نمساوي ) ارتبط اسمه بعمليات فساد منذ عام 2003 وفي عام 2010 أوصت وحدة التحقيقات القطرية في الجرائم الدولية بتقديمه للمحاكمة بتهمة الرشوة عندما اكتشفت أنه قام بتحويل ملايين الدولارات لشارون وأولمرت ودرعى وليبرمان وتقديم الملف للنيابة لوضع لوائح اتهام بناء على الأدلة للمسؤولين.

ويعتبر شلاف الأب الروحي الذي يحرك ليبرمان وهو الذي أقام حزب إسرائيل بيتنا حين وضع مليون دولار عام 99 في "بنك إسرائيل" لإقامة الحزب وكان قد مول حملة باراك عام 99 لكنه ندم بعد ذلك لأن باراك تسبب باندلاع الانتفاضة التي مست بمصالح شلاف الاقتصادية.

يقول يانيف: باراك هو الأصغر في عصابة مارتن شلاف، لا تندهش كل واحد من السياسيين لديه رجل مال يحركه، ليبرمان لديه شلاف، وبيبي لديه شيلدون أدلسون الذي يحركه وهو رجل أعمال أميركي مقيم في لوس أنجلوس يمتلك صحيفة "إسرائيل اليوم" التي أصبحت أكثر صحف إسرائيل انتشارا وتوزيعا وهي توزع بالمجان، وقد أثارت سخط الصحافيين في إسرائيل الذين يعتبرونها اختراقا للرأي العام الإسرائيلي وهي مسخرة لخدمة نتنياهو.

يقول يانيف: ليبرمان وشلاف ويشير بيديه في حركة توحدهما شيء واحد بينهم أشياء كثيرة ليس فقط السياسة بل أيضا نساء، وحين يستغرب محاوره من ذلك يقول نعم إنهما يذهبان إلى بيت دعارة في فيينا، هناك يمارسون الدعارة وعندما يندهش المحاور يرد يانيف : راقب ليبرمان يسافر للعالم أفريقيا أميركا أوروبا .. وفي كل سفرة يعرج على فينا لماذا .. افحص كم مرة كان في السنوات الأربع في فيينا ؟

كنت مع باراك حين كان رئيسا للحكومة في انتخابات 2001 وحين كانت تتقشر الأصوات من حوله ( استعمل مصطلح تتقشر ) سأل: كم يساوي رأس مروان البرغوثي؟ كم مقعدا؟. نصحه مستشاره موشيه جاؤون: قد تشتعل المنطقة ونخسر أكثر، فقال باراك: اتركوه إذن.

من اغتال الجعبري؟ يسأل المحاور، يجيب يانيف: الذي اغتاله آرثر فلكنشتاين "رئيس الطاقم الانتخابي لنتنياهو"، لماذا؟ يجيب: لأن عليه استعادة عشرة مقاعد من البيت اليهودي، لماذا لم ينصحه أحد ؟ يرد: لأن ليس لديه موشي جاؤون، فعند الاغتيال كانت إسرائيل تتسلم اقتراح تهدئة من الجعبري هكذا قال يانيف .. غرشون باسكين الذي تسلم مبادرة الجعبري وباسكين هذا الذي كان وسيطا في صفقة تبادل الأسرى قبل أكثر من عام ...!.

الجزء الثاني ::

يواصل الداد يانيف الذي عمل بالقرب من نتنياهو كشف المستور قائلاً:
مراقب عام الدولة الذي عين في منصبه منذ نصف عام "يوسف شابيرا" قبل التعيين تمت استضافته من قبل نتنياهو وزوجته في البيت وعقدا معه صفقة مشبوهة "نعينك مدعياً عاماً وتغلق ملف سارة الخاص بالسفريات" هكذا أصبح مراقباً عاماً وتلك القضية التي أثيرت سابقاً باسم "بيبي تورز" سفريات رئيس الحكومة وزوجته ويتضح أن القصة خفتت الآن ولم يعد يسمع بها هكذا تمت الصفقة.
المستشار القانوني للحكومة يهودا فاينشتاين الذي عين منذ عامين يقول يانيف إنه عين لإغلاق ملف ليبرمان "صفقة أيضاً"، يسأل يانيف هل تصدقون تحقيقات تستمر اثني عشر عاماً؟ كل ملفات ليبرمان تغلق هو رجل مافيا الجميع يخافه وهو يعين من يريد. أتذكر موشيه مزراحي يسأل يانيف؟ انه مسؤول التحقيقات في الشرطة والذي كان يحقق في ملفات ليبرمان، لقد جند ليبرمان احد مساعدي مزراحي وطلب منه ملفات عن رئيسه مسؤول التحقيقات للإطاحة به، وقد أحضر المساعد ملف التنصت الذي كان يتنصت منه مزراحي على مسؤولين بغير إذن النيابة وهكذا أطيح بمزراحي والذين جاؤوا بعده يخافون ليبرمان إنه رجل يحسب له الجميع حساباً.
اللغز المحير لإسرائيل ولجميع المراقبين النجم الصاعد في سماء السياسة الإسرائيلية يائير لابيد، يقدم يانيف حلاً لهذا اللغز مشيراً للرجل الذي يقف خلفه.. إنه رجل الأعمال ومالك صحيفة يديعوت أحرونوت "نوني موزيس" وريث عائلة موزيس الثرية التي أسست الصحيفة في نهاية ثلاثينات القرن الماضي فيقول: إنه قبل عام وفي إحدى حفلات الصحيفة قال المليونير موزيس للحضور "ودعوا زميلكم يائير لابيد" وعندما سألوه عن السبب قال لأنه سيكون عضو الكنيست القادم هكذا قرر نوني موزيس إرساله فأرسل معه كتيبة من ثمانية عشر عضو كنيست.
موزيس الذي يملك الصحيفة يملك ما هو أكثر من ذلك حيث يقول يانيف في دعايته التي ثبتها على شكل اعترافات وكشف المستور أن أحد رجال الصحيفة هو حاييم روزنبرغ يستقبل ضيوف الصحيفة الكبار يقوم بإجراء جولة لهم على أقسامها وعادة تنتهي الجولة إلى غرفة بها خزنة حديدية كبيرة جداً، فيسألونه ما هذه هل هي مليئة بالدولارات؟ فيقول حاييم روزنبرغ لا إنها "فضائح كبار قادة الدولة" وعندما يستغرب الزوار يشرح لهم بأن هذه التحقيقات الصحافية عن المسؤولين وقضاياهم وفضائحهم والتي لم تنشر بعد.. بالتأكيد كل تحقيق قبض ثمنه وهذا نتاج زواج الإعلام مع الفساد.
القناة العاشرة في إسرائيل والتي ستغلق لأن الحكومة رفضت جدولة ديونها. السبب ليس كذلك كما يقول يانيف بل لأنها تجرأت وفتحت ملف فساد "رون لا دور" وهو المليونير صديق بنيامين نتنياهو ولهذا لا بد وأن تدفع الثمن، المسألة ليست في المال بل في ذهابها أبعد مما يجب في موضوع الفساد.
يكشف ويكلكس إسرائيل مزيداً من الفضائح ليلقي مزيداً من الضوء على علاقة المال بالسياسة في إسرائيل قائلاً: حين كان باراك رئيساً للحكومة أثناء الدعاية الانتخابية في إطار المنافسة مع ارئيل شارون كنا في القدس، وحين أدرك باراك أنه خاسر لا محالة دخل عليه رجل الأعمال المليونير "اليعازر فيشمان"، جلس باراك محاولاً استجدائه قائلاً: أنا نفذت كل ما أردتم، كل ما أراده رجال الأعمال وقادة الاقتصاد لماذا تفعلون بي هكذا؟ رد رجل الأعمال ببرود شديد: انتهى ..... عقدنا الصفقة مع شارون، أنت بالانتفاضة قمت بالأضرار بمصالحنا، وهكذا سقط باراك ونجح شارون.
نتنياهو يخاف من زوجته، هكذا يقول يانيف، عندما يكون في جدول أعماله لقاء مع ليمور ليفنات وزيرة التربية والتعليم التي تغار منها سارة نتنياهو وقد سبق أن أثير ذلك في الإعلام منذ سنوات، فهم لا يضعون اسم ليمور لفنات في الجدول حتى لا تراه سارة وتوبخه حين تراجع برنامج العمل اليومي ولقاءاته، إنهم يضعون اسم يهوشوع ماتسا وأصبح معروفاً أن يهوشوع ماتسا الوزير بلا وزارة هو الاسم الحركي لليمور لفتات.
ويذكر أن مراسل القناة العاشرة للتلفزيون الإسرائيلي حبيب دروكر قد تحدث عن هذه الرواية من قبل قائلاً: كنت أحصل يومياً على جدول أعمال رئيس الحكومة ولاحظت أن رئيس الحكومة يكثر من الاجتماعات مع الوزير ماتسا ومع كل الاحترام للأخير فهو ليس بتلك الشخصية التي يمكن أن تضيف لرئيس الحكومة، فسألت سكرتيرته روحاما أبراهام وكشفت لي السر "هذه ليست اجتماعات ماتسا بل ليمور لفتات وغيرها من النساء ونحن نكتب يهوشوع لنتهرب من شكوك السيدة نتنياهو فهي لا تحب اجتماعاته مع النساء عموما وليمور على وجه الخصوص.
نتنياهو لا يستطيع أن ينظر لزوجته وهي غاضبة وعندما يعود للبيت وهي كذلك، يبقى في الخارج يلعب طاولة زهر مع المرافقين إلى حين أن تهدأ هكذا قال يانيف.
في نهاية شارع روتشيلد في وسط تل أبيب الذي أطلق تخليداً لاسم الملياردير اليهودي الفرنسي الذي وقف خلف مشروع الدولة أواخر القرن قبل الماضي في نهاية ذلك الشارع تجد ميدان "هبيما" وتعني المسرح هناك مقهى صغير للمدخنين اسمه مقهى "نوح" وتعني الراحة يتواجد الداد يانيف ومساعدوه ويروون كل شيء، كان هذا المقهى مركز عملهم ومقر دعايتهم الانتخابية قبل أن تمارس عليهم أكبر عملية عزل وإخفاء في تاريخ إسرائيل وقد تآمر الجميع هناك، رجال أعمال فضحهم وسياسيون ورجال قانون ومؤسسات الدولة وإمبراطوريات الإعلام على إسقاطه حتى لا يذهب بهذه الملفات للكنيست.
إن أهم ما يكشفه يانيف بالتفاصيل هو أن ما نراهم على مسرح السياسة في إسرائيل ليسوا سوى عرائس من الدمى تحركهم أصابع رجال الاقتصاد وعالم المال والأعمال الذي تتداخل فيه المصالح بالفساد والجريمة والغش والرشوة وملفات تغلق، فالذي يحكم إسرائيل فعليا هم ثلاثة كما يستنتج من اعترافات المساعد في مكتب نتنياهو الأول هو شيلدون أدلسون ذلك الملياردير الأميركي الذي يملك صحيفة "إسرائيل اليوم" ويدير نتنياهو وهو متطرف يكن العداء للرئيس الأميركي باراك أوباما فقد كتب في تشرين الأول الماضي مقالاً بعنوان "في أمن إسرائيل لا يمكن الاعتماد على وعود الرئيس أوباما قائلا أن أوباما تعلم على أيدي الذين يكرهون إسرائيل مثل إدوارد سعيد".
والثاني هو الملياردير اليهودي النمساوي مارتن شلاف الذي أقام زفاف ابنه منذ أربعة أعوام في النمسا قبل يومين من حلف يمين حكومة نتنياهو الثانية لليمين وبالرغم من انشغال السياسيين في إسرائيل لم يستطيعوا التغيب عن حضور الحفل كلهم سافروا للحج هناك وشلاف هذا هو محرك ليبرمان، والثالث حديثا هو المليونير نوني موزيس وهو محرك يائير لابيد .. هؤلاء من يحكمون إسرائيل حقيقة، هذه هي نتيجة ما قاله الرجل الذي تحدث بصوت عال ولم يسمعه أحد هذه دعوة لترجمة ونشر ما قاله الرجل فهي مادة دسمة للفضائيات العربية ...!
Atallah.akram@hotmail.com

 

 
 

ويكلكس إسرائيل.. صندوقها الأسود يتحدث...!

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
  راقب الله فيما تكتب وتذكر ( مَا يَلْفِظُ مِن قَوْلٍ إِلا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ )

 مواضيع مماثلة

-
» نيويورك تايمز : 50 قتيلاً و"قنديل" يتحدث عن نظافة "الثديين"
» هجرة اليهود إلى إسرائيل تواصل تراجعها
» حصاد الهجوم الإلكتروني على إسرائيل
» إسرائيل تفتح كرم أبو سالم بعد 6 أيام من الإغلاق
» استفحال العنصرية بين فتيان وشبان إسرائيل
Powered by phpbb® Copyright ©2012-2019 Ltd
التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي ادارة المنتدى ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر)