Hisham AbuGhazi .: الإدارة :.
التسجيل : 20/09/2012 المشاركات : 1491 الاقامة : غزة المهنة : طالب جامعي | |
| قائمة بالمصطلحات الأدبية والنقدية الواردة في منهاج الصف الثاني عشر الأدبي -: 1[b]- الحديث النبوي الشريف : هو كل ما ورد عن الرسول-صلى الله عليه وسلم – من قول أو فعل أو تقرير أو صفة خلقية وهو المصدر الثاني للتشريع الإسلامي بعد القرآن . 2- الحديث القدسي : هو الحديث الذي يرويه النبي- صلى الله عليه وسلم- عن الله – سبحانه وتعالى – ويرى كثير من العلماء أن صياغة اللفظ في الحديث القدسي للنبي ( ص ) وأن معناه لله تبارك وتعالى . 3- التراث الثقافي المعماري في فلسطين : هو مجموعة من المباني والمنشآت القديمة التي شيدها الإنسان على أرض فلسطين المباركة لأغراض متعددة ، بما تحويه من مظاهر جمالية . 4- أهل الذمة : هم اليهود والنصارى من غير المسلمين . 5- الإخوانيات : من أغراض الشعر في العصر العثماني ، يتناول فيها الشاعر العلاقات الاجتماعية مع شيوخه وأصدقائه ومعاصريه من الأدباء والعلماء ورجال الحكم والأعيان . 6- المراسلات : استخدام الشعراء شعرهم وسيلة للتواصل بعضهم مع بعض في مناسبات كثيرة . 7- النظم على ألسنة الآخرين : اضطرار بعض الشعراء إلى نظم شعر حسب طلب أصدقائهم ، ومعاصريهم فنظموا رثاء ، وتهنئة وتشوقا واعتذارا . وهذا موضوع جديد من موضوعات الشعر في العصر العثماني . 8- التقريظ : هو غرض شعري ظهر في العصر العثماني ، يقوم على مدح الإنسان الحي ، ووصفه ، وكان الشعراء يمدحون كلام الإنسان ، أو متعلقاته من متاع الدنيا . بدلا من مدح الإنسان ، ويشبه اليوم : التقديم للكتب ، أو تقديم الأشخاص في الندوات ، والاحتفالات .
10-العتاب : أن ينظم الشاعر شعرا يعاتب فيه أصدقاءه وأحبته ممن كانوا يحرصون على استمرار التواصل معهم . أو معاتبة بعض المسئولين لشعورهم بظلمهم جراء وشاية ، أو خطأ غير مقصود . 11- الألغاز والأحاجي والمعميات : أشعار ينظمها بعض الشعراء للتسلية والرياضة الذهنية ، وللسؤال عن بعض القضايا العلمية . 12- التأريخ الشعري : هو أن يأتي الشاعر ، أو المتكلم بكلمة ، أو كلمات في بيت من الشعر إذا حسبت حروفها بحساب الجمل بلغت السنة التي يريدها من تاريخ هجرة الرسول عليه السلام . 13- المعارضات : هي أن ينظم الشاعر قصيدة شعرية يعارض فيها قصيدة شاعر آخر معاصر له أو غير معاصر ، على أن تكون في الغرض نفسه ، وعلى الوزن والقافية نفسها. ( تعريف آخر ) قصائد نسجها قائلوها على نسق قصائد مشهورة سابقة ، فنظموا على موسيقاها ، والتزموا موضوعها وبحرها وقافيتها ، لأنها نالت إعجابهم من جمال نظمها وصورها الفنية ، وعايشت تجاربهم الشعورية في مضمونها ) . -14 حساب الجمل : يقوم على أساس أن لكل حرف من حروف العربية ، وفق الترتيب الأبجدي قيمة عددية محددة ، ومن مجموع ما تساويه حروف العبارة المؤرخ بها نستخرج قيمة عددية محددة . -15 الطرد والعكس : وهو أن ينظم الشاعر قصيدة تقرأ على وجوه متعددة فالطرد مدح والعكس هجاء . وهو لون من الشعر صعب النظم ، ويحتاج إلى جهد عقلي كبير ، يلتزم فيه الشاعر ما لا يلزم . -16 مدرسة الإحياء : تعني إعادة الحياة إلى روح الشعر ، وبعثه من جديد ، واتخاذ التراث العربي المشرق في عصور الازدهار الأدبي نقطة انطلاق نحو الشعر المعاصر . -17 الكلاسيكية : هو مذهب أدبي ظهر في الغرب في القرن الثامن عشر ، وقامت على احتذاء الآداب اليونانية والرومانية القديمة على أنها النموذج الذي يحاكى في لغته وأسلوبه وأفكاره . وكلمة كلاسيكي مشتقة من الكلمة اللاتينية ( Classic ) ، وأصل معناها وحدة في أسطول ، ثم أصبحت تفيد معنى الوحدة الدراسية ، حتى أصبحت م>هبا أدبيا ينظر إلى الأعمال الأدبية نظرة تقدير وإجلال ، ويحاول محاكاتها في شكله ومضمونه . 18- الوحدات الثلاث في الأدب المسرحي : هي وحدة الموضوع ، ووحدة الزمان ، ووحدة المكان . 19- الرومانسية : هو الم>هب الأدبي الذي يعبر عن الخيال والعواطف الإنسانية ، سادت في الآداب الغربية ردحا من الزمن ، وبخاصة في النصف الأول من القرن التاسع عشر، بوصفها ثورة تحررية للأدب من سيطرة الآداب الكلاسيكية اليونانية والرومانية ، ويعود سبب تسمية الرومانسية بهذا الاسم إلى ( Romance ) . وهو نوع من القصص تدور حول مغامرات الفرسان وبطولاتهم في سبيل مكارم الأخلاق . 20- مدرسة الديوان : شعراء تأثروا بالرومانسية نتيجة اتصالهم بشعراء الغرب ، ويتمثل ذلك في التعبيرعن الذات الإنسانية ، والتجديد في موضوعات شعرهم وأساليب التعبير ، و سميت بهذا الاسم نسبة إلى كتاب ( الديوان ) الذي ألفه العقاد والمازني . 21- الوحدة العضوية : أن تشتمل القصيدة على وحدة المشاعر التي تثير الموضوع ، ووحدة التصوير الفني ، بحيث تتماسك أجزاء القصيدة ، ويكون لكل جزء وظيفة فيها . 22- الوحدة الموضوعية : تعني اقتصار القصيدة على موضوع ( فكرة ) واحدة ، على غير المعروف في العصر الجاهلي من تعدد الموضوعات داخل القصيدة الواحدة . 23- التأمل في شعر المهجر : هو تحليل النفس الإنسانية وتصويرها بدقة ، رغبة في الكشف عن أسرار الحياة وتحقيق مثل عليا وخالدة . 24- الواقعية : هو مذهب أدبي ظهر في النصف الثاني من القرن التاسع عشر بوصفه اتجاها عاما في الفن ،وتنظر إلى الفن على أنه انعكاس للواقع ، وشكل من أشكال الوعي به . 25- الواقعية النقدية ( التشاؤمية هي الواقعية الغربية ، التي تنظر إلى الحياة والمجتمع من منظار أسود ، وتشك في الحياة أنها ممزقة تسحق الإنسان بلا رحمة ، وذلك لإدراكها التناقض الصارخ بين الأغنياء والفقراء ، والأقوياء والضعفاء في المجتمع الرأسمالي ، وترى أن الفن انعكاس للواقع وشكل من أشكال الوعي ، وترى أن الفنان يكتفي بتصوير الواقع دون المشاركة في إصلاحه ، وتشك في جانب الخير لدى الإنسان . 26- [b]الواقعية الاشتراكية ( التفاؤلية ) : هي التي تنظر إلى الفن من خلال الصراع بين الطبقات الكادحة والرأسمالية . وتنظر إلى الحياة نظرة تفاؤلية وترى الخير موجودا فيها ، وتؤمن بايجابية الإنسان ، وترى أنعلى الفنان المشاركة في تغيير الواقع ولا تكتفي منه بالوصف . 27- لغة الإيحاء : هي لغة فنية ذات دلالات رمزية ملائمة للموضوع ومشحونة بالمعنى . 28- الأسطورة : حكاية تروي أحداثا خيالية وقعت منذ زمن بعيد ، وقد يستخدمها الإنسان لتفسير الحياة ومظاهر الطبيعة المختلفة ، أو ترسيخ عادات اجتماعية ، أو تصوير بطولة ، ويغلب عليها الأحداث الخيالية التي وصفها الله عز وجل في القرآن الكريم بالأباطيل. 29- شعر النكبة: هو الشعر الذي يتناول في مضمونه مأساة فلسطين عام( 1948 ) ، وما صاحبها من ضياع وتشرد ومآس ، ثم المقاومة التي ضرب بها أهلها أروع البطولات والتضحيات . 30- شعر المقاومة : هو نتاج فكري يقوم بدور الرافض والتمرد على الاحتلال ، وتوجيه الجماهير نحو المحافظة على وجودها الحضاري ، ثم تطورت التسمية ، واتخذت مدلولا آخر يعني ( أدب الثورة ) . 31- الالتزام :هو أن يشارك الأديب في قضايا قومه الوطنية والإنسانية ، ويصور آلامه وآماله في صنع مستقبل أفضل . 32- التناص : لوحة فسيفسائية من الاقتباسات ، أو هو تقاطع داخل نص مأخوذ من نصوص أخرى .نص مأخوذ من نصوص أخرى . وقد حددت الناقدة ( جوليا كرستيفا ) مصطلح التناص ، التي نظرت إليبو صفه نتاجا لنصوص سابقة ، يعقد معها النص الجديد علاقة تبادل حواري ، لكنها محملة بدلالات معاصرة . 33- التناص الديني : يعتمد الشاعر فيه على الاقتباس من كتب الأديان الثلاثة ، مما جعل النصوص الشعرية ذات سلطة تأثيرية قوية ، تزخر بجوانب إنسانية وقيم أخلاقية . 34- التناص التاريخي : هو أن يجعل الشاعر من التاريخ بشخصياته وأحداثه مصدرا مهما من مصا الإلهام الشعري ، الذي يعكس من خلاله الارتداد إلى روح العصر ، ويكشف عن هموم الإنسان وطموحاته وأحلامه ويكتسب النص الشعري قيمة فنية توثيقية ، وبرهانا على كبرياء الأمة أو انكسارها من خلال التشابه بين الماضي والحاضر . 35- - التناص الأدبي : فيه يستحضر الشاعر أسماء أو أشعارا سابقة له سواء أكان ذلك من الشعراء العرأم الأجانب لإنشاء علاقة متبادلة بين زمنيين : الماضي والحاضر ، يعاد فيها صياغة الماضي وفق رؤية معاصرة . 36- القصة القصيرة : سرد نثري ، يصور قطاعا من الحياة ، يقتصر على حادثة واحدة أو أكثر ، ويعبر عن موقف تام يتألف منه موضوع مستقل بشخوصه ومقوماته . 37- التركيز في القصة : عنصر من عناصر القصة القصيرة يتجه فيها القاص إلى التعبير عن الحدث بلغة موجزة مكثفة ، وعبارة محكمة لا تحتمل الاستطراد . وتنمو اللغة مع نمو الموقف والحدث وكل كلمة فيها لها مهمتها التي تؤديها كما تشتمل على مبدأين : التناسب والتوقيت . 38- التناسب : قياس القصة بميزان دقيق إذ سينهار اتزانها إذا اشتملت على وصف أو جزئية لا مكان لها .
-39 التوقيت : وجوب حضور كل حادثة أو خبر في وقته المناسب . 40- مبدأ الوحدة في القصة : يعني وحدة الحدث والهدف من القصة . وتصور القصة منها خبرا أو حدثا محددا يعالج حتى النهاية بطريقة واحدة وهدف واحد حتى لا يكون هناك أكثر من مركز واحد للاهتمام ، ولا بد لهذا الحدث من وحدة تشمله وتنظمه ، وتربط بين أجزائه بأقوى الأساليب ، وهذا يعني وجود شكل من أشكالالوحدة العضوية لإبراز التأثير المطلوب في إطار الحبكة أو وحدة الزمان أو المكان . 41- لحظة التنوير : هو ملمح مهم من ملامح القصة ، وتعني اللحظة التي ترتبط نهايتها بصلة وثيقة مع بدايتها ، لأنها آخر المراحل التي يتطور إليها الموقف . 42- الوحدة العضوية في القصة : أن يتفاعل كل عضو في القصة ويسهم بنصيب كبير للوصول إلى التأثير النهائي . 43- الشخصيات الرئيسية في القصة : وهي الشخصيات المركزية التي تدور حولها أحداث القصة ، فتؤثر فيها وتتأثر بها . 44- الشخصيات الثانوية : شخصيات مساعدة في بلورة الحدث وتطويره إلى حد ما. 45- الصراع الخارجي : التعارض أو التصادم بين شخصيات القصة لاختلاف وجهات النظر . 46- الصراع الداخلي : وهو ما يكشف عن أعماق النفس ويمكن أن نطلق عليه الصراع النفسي . 47- السيرة : فن أدبي يتناول حياة إنسان ما ، ويركز على تسجيل أعماله ، وتحليلها والتعليق عليها بقصد الإفادة مما فيها من خبرات وتجارب في الحياة . 48- السيرة الفلسفية : وهي سير الفلاسفة والعلماء . وتعنى بالحديث عن الحياة العلمية والفلسفية ، و تهمل الحديث عن الحياة الاجتماعية . 49- السيرة السياسية : وهي التي تهتم بعرض الجانب السياسي للشخصية المترجم لها . 50- السيرة الصوفية : وهي سير المتصوفة التي تركز على التجارب الروحية الصوفية . 51- السيرة التاريخية : وهي التي تركز على النواحي التاريخية ، والعناية بالأحداث الخارجية المتصلة بحياة المترجم وعصره . 52- السيرة الذاتية : وهي أن يكتب المرء عن نفسه ، ويبرز ذاته بخيرها وشرها . فهي تدور حول حياة كاتبها وتصور أبعاد الشخصية . 53- السيرة الغيرية : وتسمى السيرة الموضوعية ، وهي السيرة التي يترجم فيها الكاتب لحياة الآخرين . 54- المسرحية اصطلاحا : فن نثري أو شعري ، يكتب ليمثل ، وهذا ما يميزه عن الفنون الأدبية الأخرى . 55- المسرح لغة : هو المكان الذي يقصده الناس لمشاهدة ما يمثل فيه من مسرحيات . والمسرحية نسبة إلى هذا المكان ، والمسرحية : الحكاية التي تمثل في المسرح أمام الجمهور . 56- البناء المسرحي : هو بناء هندسي يقوم على مبادئ محددة يراعيها الكاتب , وهو ما عرف اصطلاحا عند النقاد والباحثين بالوحدات الثلاث . 57- وحدة الزمن : تدور الأحداث في إطار من الزمن لا يتجاوز اليوم الكامل . 58- وحدة المكان : تدور الأحداث في مكان واحد ومن الممكن أن تنتقل إلى مكان آخر شريطة أن تبقى داخل المدينة الواحدة . 59- وحدة الموضوع : أن يكون هناك موضوع واحد كلي يربط بين مشاهد المسرحية ومواقفها المختلفة . 60- الشعر المهموس : عرفه الناقد محمد مندور بأنه أدب إنساني لا يقتصر على المشاعر الشخصية كما أنه ليس أدب ارتجال ، بل أدب الإحساس بتأثير اللغة ، واستخدامها في تحريك النفوس ، كما أنه ليس أدبا ضعيفا بل قويا تحس فيه صوت الشاعر خارجا من أعماق النفس ، بعيدا عن التعبير الخطابي المباشر . 61- ما لا يستحيل بالانعكاس : يعني أن يقرأ النص من اليمين إلى اليسار أو من اليسار إلى اليمين دون تغير في المعنى ، فيكون من اليمين مدح ومن اليسار هجاء . 62- التصريع : وهو من المحسنات البديعية بحيث يأتي الشاعر بآخر كلمة في الشطر الأول متشابهة مع الكلمة الأخيرة في الشطر الثاني على نفس القافية والوزن العروضي ، ولا يقع هذا إلا في مطلع القصائد
|
|