أعلن وزير الدفاع الأمريكي تشاك هيغل الأربعاء أن الاستعدادات العسكرية الأمريكية وانتشار السفن الحربية في شرق البحر المتوسط "ستبقى على ما هي عليه" للقيام بضربات عسكرية محتملة في حال فشل الاتصالات الدبلوماسية بشأن سوريا.
وقال هيغل "من البديهي القول أن التهديد الأمريكي الواضح باللجوء إلى القوة أوصل إلى العملية الدبلوماسية، وعلينا أن نبقي الخيار العسكري كما كان قبلا"، موضحا أن الانتشار الحالي للسفن المجهزة بالصواريخ العابرة في المياه المجاورة لسوريا لن يتغير.