ما أسباب هجرة طائفة من الشباب اللبناني والسوري منذ أواخر القرن التاسع عشر؟
2 ـ قارن بين أدباء المهجر الشمالي وأدباء المهجر الجنوبي من حيث :
أ ـ أين استقرت ب ـ اسم رابطتهم ج ـ متى أُسٍّست د ـ رئيس
الرابطة هـ أهم أعضائها و ـ اسم مجلتهم .
3 ـ لم يقطع انتقال الأدباء والشعراء إلى المهجر علاقاتهم نفسيًا وروحيًا بأوطانهم . فما مظاهر ارتباطهم بالوطن الأم ؟
4 ـ اذكر أبرز مميزات شعراء المهجر الشمالي.
5 ـ اذكر أبرز مميزات شعراء المهجر الجنوبي .
6 ـ ما أهم مجالات إبداعات شعراء المهجر الشمالي ؟
7 ـ ما أهم مجالات إبداعات شعراء المهجر الجنوبي ؟
8 ـ وضِّح العلاقة بيّن مدرسة المهجر ومدرسة الديوان.
9 ـ وضِّح الخصائص الموضوعية لمدرسة المهجر .
10 ـ وضِّح الخصائص الفنية لمدرسة المهجر .
11 ـ عرِّف الشعر المهموس . وبماذا يمتاز ؟
12 ـ عرّف النقد عند ميخائيل نُعيمة كما ورد في كتابه " الغربال".
13 ـ ما المقاييس العامة للأدب عند ميخائيل نُعيمة؟
14 ـ ماذا تعرف عن كتاب الغربال لميخائيل نعيمة ؟
15 ـ بيّن موقف ميخائيل نُعيمة من : أ ـ القديم والحديث ب ـ لغة الشعر.
16 ـ علل لما يلي :
أ ـ أعجب الناقد محمد مندور بشعر مدرسة المهجر .
ب ـ طالب " محمد مندور " شعراء العربية كافة أن يكتبوا أدبًا مهموسًا .
ج ـ يرى محمد مندور أن الشاعر في قصيدة ( أخي ) يدعو إلى المشاركة الإنسانية .
د ـ استهل الشاعر ميخائيل نُعيمة قصيدته بكلمة " أخي"؟
هـ ظل ارتباط شعراء المهجر بوطنهم قائمًا رغم بُعدهم عنه .
و ـ كان شعراء المهجر الشمالي ـ رغم قلتهم ـ أبعد أثرًا في حركة الشعر العربي من شعراء المهجر الجنوبي .
ز ـ هناك تشابه بين مدرسة الديوان ومدرسة المهجر .
ح ـ شكَّل الحنين للوطن موضوعًا مشتركًا في قصائد شعراء المهجرين الشمالي
والجنوبي .
ط ـ عَمَد شعراء المهجر إلى تحليل النفس الإنسانية .
ي ـ عمل شعراء المهجر على نشر المبادئ السامية والمُثُل العليا بين الناس .
17 ـ وضح الفرق بين مدرستي المهجر والديوان من حيث :
أ ـ أشهر الأعلام ب ـ الخصائص الموضوعية ج ـ الخصائص الفنيةالإجابة :
1 ـ أ ـ البحث عن العمل ب ـ طلب العلم ج ـ استكشاف عوالم جديدة د ـ الهروب من كبت الحريات أحيانا.
مجال المقارنة ** المهجر الشمالي ** المهجر الجنوبي
المكان ** الولايات المتحدة الأمريكية ** البرازيل
الرابطة التي أسسوها ** الرابطة القلمية ** العصبة الأندلسية
متى أُسِّسـت ** عـام 1920 م ** عام 1932 م
رئيس الرابطة ** جبران خليل جبران ** ميشيل المعلوف
أهم أعضائها **ميخائيل نعيمة ** داود شكور
** إيليا أبو ماضي ** نصر سمعان
نسيب عريضة ** شفيق المعلوف
** فوزي المعلوف
** إلياس فرحات
** رشيد الخوري
اسم مجلتهم ** السائح ** العصبة
3 ـ أ ـ كان حلم العودة للوطن يراودهم في كل لحظة .
ب ـ شكَّل موضوع الحنين للوطن اهتمامًا كبيرًا في قصائدهم .
ج ـ بعضهم عاد فعلاً لوطنه مثل الشاعر ميخائيل نُعَيمة والشاعر القروي .
4 ـ أ ـ رفع لواء التجديد ، وانتقاد الشعر القديم.
ب ـ التحرر من قيود الشكل والمضمون.
ج ـ جاءت معظم قصائدهم ذات وحدة عضوية وموضوعية
د ـ تجسيد واقع الإنسان وتجاربه، برؤية رومانسية عاطفية.
هـ تنوع القوافي وتعددها .
5 ـ أ ـ تردد شعراء المهجر الجنوبي بين المحافظة على القديم، والتجديد في طرائق الإبداع الشعري.
ب ـ جروا على أساليب المحافظين في الشرق.
ج ـ اهتموا بجزالة الألفاظ .
د ـ التزموا بقواعد اللغة والبلاغة والعَروض.
هـ كان منهم من تحرر من ذلك كله ، فتميّز نتاجهم الشعري بالجمال والقوة.
6 ـ أ ـ أبدعوا شعرًا وجدانيًا وإنسانياً مثل شعر جبران خليل جبران.
ب ـ أبدعوا شعراً رمزيا فلسفياً مثل شعر إيليّا أبي ماضي.
ج ـ أبدعوا في القصة والرواية ، ومنها " الأجنحة المتكسرة" لجبران خليل جبران، و" مذكرات الأرقش" لميخائيل نُعيمة.
7 ـ أ ـ الشعر القومي اشتهر به الشاعر القروي.
ب ـ الشعر الوجداني اشتهر فيه إلياس فرحات.
ج ـ الشعر التأملي اشتهر فيه فوزي المعلوف، وبخاصة في مطولته " على بساط الريح".
د ـ الشعر الأسطوري اشتهر فيه شفيق المعلوف في مطولته " عَبْقر".
هـ النثر الفني كان ضئيلا لديهم بالنسبة للشعر وخير مثال على النثر الفني:" ثورة قازان" لمحمود الشريفو" المنقار الأحمر " لشكر الله الجر.
8 ـ تزامنت حركة الشعر المهجري مع حركة مدرسة الديوان في مصر، وتزامن صدور كتاب " الديوان"1921م ، مع كتاب " الغربال" سنة 1923، وهما كتابان في النقد الأدبي، هاجم فيهما المؤلفين مدرسة الأدبالتقليدي، ودعوا إلى أدب جديد متحرر من القيود الفنية، وأصول الصنعة الأدبية على مستويات عدة منها :
1- رفض شعر المناسبات
2- الدعوة إلى وحدة القصيدة
3- الامتزاج بالطبيعة ورومانسية الرؤية الشعرية
4- التعبير عن مكنونات الذات ، والإعلاء من شأنها في التعبير الشعري.
ومما لا شك فيه أن التشابه بين المدرستين جاء نتيجة ورودهما على نبعواحد،وهو التثقف بالثقافة الأجنبية بعامة ، وخصائص المدرسة الرومانسية بخاصة، وهذا ما أكده العقاد وميخائيل نُعيمة.
9ـ 1 ـ الحنين إلى الوطن ، والدفاع عن قضاياه :
أ- الشعراء جزء من الوطن وذرة من ترابه.
ب- الحنين إلى الوطن موضوع مشترك في قصائد شعراء المهجرين الشمالي والجنوبي، لأنهم اكتووا بنار الغربة ، ففاضت مشاعرهم بقصائد تتغنى بجمال الوطن.
ج- تعزز الشعور الوطني لديهم بعد اصطدامهم بمادية الغرب ، وحياته الآلة،وافتقادهم عاطفة الشرق ، ومن ذلك يقول إلياس طعمة:
يا شاطئَ الشامِ الجميلِ سَلامُ ** فَعليكَ حامَ الشِّعرُ والإلهامُ
قدْ ذابَ يا لُبْنانُ قَلبي في النوى ** فَمَتى بِعودٍ تَسْمَحُ الأيــامُ
2-محاورة الطبيعة والامتزاج بها :
أ- بث الشعراء الحياة في الطبيعة ، واسقطوا ما يموج في أنفسهم عليها من مشاعر الخوف و الفرح .
ب- كانت الطبيعة راحة لنفوسهم المتعبة ، وملاذا يجدون فيه السعادة بعيدا عن صَخَب المدينة
ج- تغنى جبران في مطولته" المواكب" بحياة " الغاب" وما فيها من نقاء ، ومن ذلك قول إيليا أبي ماضي :
وَليْكُ الليلُ راهبي وشموعي الشْـ شُهبُ والأرضُ كُلُّها مِحرابي
وصَلاتي التي تقولُ السَّــواقـي وغِنائي صـوتُ الصَّبا في الغابِ
3- التأمل: حيث عمدوا إلى تحليل النفس الإنسانية ، وتصويرها بدقة، رغبة في الكشف عن أسرار الحياة، وتحقيق مُثُل عُليا وخالدة، وتُعد هذه ميزة بارزة من شعر شعراء المهجر الشمالي ، ومن ذلك قول نسيب عريضة:
يا نفـسُ مـا لـَكِ والأنيـنْ ** تـتـألَّـمــين وتُؤلـمينْ
عَـذَّبـتِ قــلبي بـالحنينْ ** وَكَتَمْتَـهُ مـــا تَقْصـدينْ
4-اشتمال نتاجهم الأدبي على النزعة الإنسانية الشاملة:
أ- اتسعت قلوبهم –دون استثناء- بالحب المطلق لكل الوجود، ورغبة الخير المطلقة لكل المخلوقات .
ب- نقموا على الظلم والظالمين الذين يمنعون أوطانهم من الحرية والاستقلال
ج- عملوا على نشر المبادئ السامية والمثل العليا بين الناس ، رغبة في خلق مجتمع إنساني ، يسوده العدل والمحبة.
د- دعا جبران إلى ما أطلق عليه " الجامعة الإنسانية . ومن ذلك قول ندرة حداد:
يـا أخـي السّاعـي لَنيـلِ الـ ** مجدِ خَفِّف عنـك جَمْحَكْ
أنـا راضٍ بالــعَصَــا يـا ** أيُّهـا الحـاملُ رُمحـَكْ
5 ـ الابتعاد عن الخطابة المباشرة، والاعتماد على الهمس في التعبير، مما يجعل المعاني تتسرب إلى النفس.
( ملاحظة : يمكن للطالب أن يكتفي بالنقاط الخمس الرئيسة دون تفصيل )
10 ـ 1- التمرد على الغرابة والتَّكلُّف في استخدام اللغة، لعدم ملاءمتها للعصر، وتوظيف اللغة الحية متمثلا في سلاسة الألفاظ، و بساطة التراكيب، وجمال التصوير، مما جعل أدبهم يسير في موكب الحياة ويعبِّر عن عصرهم.
2- الدعوة إلى وحدة القصيدة، وتماسك أجزائها:
أ- استلهموا ذلك من الأدب الغربي. ب- تعددت الموضوعات في القصيدة الواحدة.
ج- حملت دواوينهم الشعرية قصائد ذات مضمون واحد ، وله صلة وثيقة بعنوانه : مثل "همس الجفون" لميخائيل نُعيمة، " الخمائل " و" الجداول" لإيليا أبي ماضي، و"أغاني الأندلس" لفوزي معلوف.
3- الاهتمام بالصورة الفنية في تشخيص المعاني أو تجسيدها، لأنها أقدر من التعبير المجرد على توصيل المشاعروالعواطف، فجاءت قصائدهم في أغلبها لوحات فنية تزخر بالحركة، وتعتمد التلميح لا التصريح.
4ـ الإفادة من تنوع القافية في الموشحات الأندلسية ، والمقطوعات الشعرية ، والرباعيات ، والتمرد على الأوزان العَروضيَّة ، فعرفت كثير من قصائدهم بالمطولات مثل: مطولة " الطلاسم" لإيليا أبي ماضي ،" وعبقر" لشفيق معلوف.
5ـ التركيز على اتخاذ القصة وسيلة للتعبير، مما جعل القصيدة تكتنز بأصوات وشخصيات متعددة تتحاور وتتصارع ، لِتُبينَ عن مكنوناتها النفسية والوجدانية، وتُظهر تأملاتها عن الحياة والإنسان.
11 ـ الشعر المهموس: هو الشعر الذي يخلو من الخطابة ، ويمتاز بأنه :
أ ـ أدب إنساني لا يقتصر على المشاعر الشخصية .
ب ـ أدب قوي تحس فيه صوت الشاعر خارجًا من أعماق نفسه في نغماتٍ حارةً بعيدًا عن التعبير الخطابي
ج ـ ليس أدب ارتجال ، بل أدب الإحساس بتأثير اللغة واستخدامها في تحريك النفوس وشفائها من آلامها .
12 ـالنقد: منهج لتمييز جيد الأعمال الأدبية من رديئها ، وكشف ما فيها من جمال وقبح
13 ـ 1 ـ أن يفصح الأديب عما يختلج في نفسه من مشاعر وأحاسيس. 2 ـ أن يكشف عن حقائق النفس، والتعبير عن تجربة إنسانية. 3 ـ أن يصور الجمال في كل شيء؛ لأن في أرواحنا عطشا لا ينطفئ إليه. 4 ـ أن تكون له موسيقا ، تهتز لها النفس ، وتطرب لسماعها الآذان.
14 ـ يُعدُّ كتاب " الغربال" لميخائيل نُعيمة من أهم المصادر النقدية ، التي بلورت مبادئ نقدية لمدرسة المهجر لأنهحدَّد في ثنايا صفحاته مفهوم النقد الأدبي، بوصفه منهجا لتمييز جيد الأعمال الأدبية من رديئها ، وكشف ما فيها من جمال وقبح، وأشار على وجود مقاييس عامة للأدب ، اشتمل على واحدة وعشرين مقالة نشرها في فتراتمتباعدة، في الصحف، حمل فيها على أصار القديم ، داعياً إلى أدب حديث، لأن النتاج الشعري العربي في زمنه ، لم يعد كافيًا لتلبية حاجات العصر وتطوره.
15 ـ أ ـ موقف ميخائيل من القديم والحديث في الشعر: حمل على أنصار الشعر القديم ، ودعا إلى أدب حديث ، لأن النتاج الشعري العربي في زمنه ، لم يعد كافيا لتلبية حاجات العصر وتطوره.
ب ـ موقف ميخائيل من لغة الشعر: هجم هجومًا حادًا على النقاد المتمسكين باللغة القاموسية المُتكلفة لأنها لا تناسب طبيعة العصر ، وطالب شعراء العربية كافة أن يكتبوا أدبًا مهموسًا يخلو من الخطابية في أكثره.
16 ـ أ ـ لما فيه من صوت خفيض عميق حنون، تتشرَّبه النفس في هدوء وسكينة، لكنه يُفجِّر بلغته وأسلوبه مشاعر شتى من قبول الواقع ورفضه.
ب ـ لأنه :
1ـ أدب إنساني لا يقتصر على المشاعر الشخصية .
2 ـ أدب قوي تحس فيه صوت الشاعر خارجًا من أعماق نفسه في نغماتٍ حارةً بعيدًا عن التعبير الخطابي .
3 ـ ليس أدب ارتجال ، بل أدب الإحساس بتأثير اللغة واستخدامها في تحريك النفوس وشفائها من آلامها .
ج ـ لأنه بيَّن أنَّ علينا الفرح للمنتصر وعدم الشماتة بالمنهزم ، فالحزن وخشوع القلب والبكاء يكون من أجل الموتى.
د ـ لأنه يشير إلى أنك شريك له في الإنسانية ، فهو قريب منك وأنت قريب منه.
هـ لأنهم حملوا معهم رائحة الأرض وعِطر التاريخ .
و ـ لأنهم رفعوا لواء التجديد وانتقاد الشعر القديم والتحرر من قيود الشكل والمضمون، وجاءت معظم قصائدهم ذات وحدة عضوية وموضوعية تجسِّد واقع الإنسان وتجاربه النفسية برؤية رومانسية عاطفية ، وفي إطارٍ موسيقيٍّ متنوع القوافي.
ز ـ بسبب ورودهما على نبعٍ واحد للاستقاء من مائه العذب ، ففتح عيون شعرائهما على طرائق جديدة للتعبير ، كان الشعر العربي بحاجة إليها .
ح ـ لأنهم اكتووا جميعًا بنار الغربة المُحرِقة .
ط ـ رغبةً منهم في الكشف عن أسرار الحياة ، وتحقيق مُثُل عليا وخالدة .
ي ـ لأن قلوبهم اتسعت بالحب المطلق لكل الوجود ، ورغبة الخير المطلقة لكل المخلوقات ، ونقموا على الظلم والظالمين .
7- الأعلام
مد رسة المهجر
جبران خليل جبران، إيليا أبو ماضي ، ميخائيل نعيمة
مدرسة الديوان
عباس العقاد، محمود سامي البارودي،عبد الرحمن شكري
الخصائص الموضوعية
مدرسة المهجر
1- الحنين إلى الوطن.
2- محاورة الطبيعة.
3- النزاعات الإنسانية الشاملة.
الابتعاد عن الخطابة المباشرة
مدرسة الديوان
1- التعبير عن النفس الإنسانية وفرديتها وتميزها.
2- الاهتمام بالجانب الفكري في القصيدة.
3- التحفظ على شعر المناسبات.
الاهتمام بالشعر القصصيوتصوير الطبيعة وتصوير لباب الأشياء وجوهرها.
الخصائص الفنية
مدرسة المهجر
1- الدعوة إلى وحدة القصيدة وتماسك أجزائها.
2- التمرد على الغرابة والتكلف استخدام اللغة.
3- الاهتمام بالصورة الفنية الإفادة من تنوع القافية في الموشحات الأندلسية.
4- التركيز على اتحاد القصيدة وسيلة للتعبير.
مدرسة الديوان
1- الوحدة الموضوعية
2- استعمال لغة ملائمة للعصر.
3- التحرر من القافية الواحدة.